ثقافة المؤسسة لـلونكينج
تضم ثقافة لونكينج مستويات تتكوّن من الروح والمؤسسة والمادة.
يشمل مستوى الروح القيم الأساسية مثل الرؤية والالتزام والمبادئ والروح والأسلوب والفلسفة، وتعدّ أساس الثقافة و"عقل" المؤسسة، وترتبط بالسوق والعلامة التجارية والخدمة والجودة والموهبة والأخلاق والتطوير والإدارة والبيئة وغيرها.
تحوّل مستوى المؤسسة من مستوى الروح ليشمل ما يزيد عن 100 لائحة إدارة و10 قاعدة سلوكيات و20000 كتاب دليل تشغيل، يغطي إدارة المؤسسة وأبحاث المنتج وتطويره والتصنيع والتسويق وخدمة ما بعد البيع والعلاقات العامة والدعم اللوجستي، ويكشف قدرات التنفيذ لدى الشركة، كما يعدّ "الجسم والأطراف" للمؤسسة.
المستوى المادي يضم نظام التعريف المرئي للشركة والبيئة المادية ومظهر المنتج وتصميم العبوة وشبكة نقل ثقافة المؤسس؛ وهو الدعم لمستوى الروح وأكثر نظام بديهي للثقافة. كماأنه "الوجه والملابس" للمؤسسة.
ثقافة لونكينج يقودها الرأي وتقف على السوق وقيادة الآخرين. تقوم مهمتنا على رؤية العملاء من أجل توضيح مبادئ الشركة وقيمها. وهذان الشيئان منتج طبيعي للمؤسسة—لأننا إذا استعددنا أو لم نستعد، فإن سوق ميكنة الإنشاءات هي سوق داخلية؛ وحتى نصبح شركة داخلية تظهر ضرورة التطوير الذاتي فضلاً عن المتطلبات الموضوعية لمنافسة السوق. في هذه الأثناء، انتهى عصر كان يحكم فيه الخبراء على جودة ميكنة الإنشاءات؛ وصارت الجودة الآن يحكم عليها السوق والمستخدم النهائي. ما نقدمه من منتجات وخدمات يطابق طلبات المستخدمين ويحصد محبتهم، لذا تعمل مهمتنا على تعزيز توجيه العميل.
القيم الجوهرية هي الفلسفة الأساسية والعقيدة الرئيسية التي نلتزم بها، والتي تجسد مبادئ الشركة. في حين أن الالتزام، بصفته القيمة الجوهرية لـلونكينج، هو ثقافة فريدة بزغت من لونكينج وميّزتها بين الشركات الأخرى. لقد توارثت الثقافة، بل أبدعت فيها وعملت على تحسينها حيث يمكن البحث عن المعايير المتعارضة، وجعلها صحية وسارية بشكل أكبر في المجتمع وعبر الزمن، والوصول إلى تلاحم الأفراد العاملين.
محتوى المستوى المادي والتنظيم يتخذ من إدارة المؤسسة وسلوكيات الأفراد العاملين كمعيار لها، صارت طبيعية ومنظمة لتشكّل صورة موحدة للمؤسسة تدار وتعمل بأفضل ما يكون، وتلعب دور التقييد وتحديد الهوية.
تخترق مبادئ المؤسسة وروحها كل ناحية في ثقافة لونكينج، في حين يجسّد مستوى المؤسسة والمستوى المادي أسلوب المؤسسة.

رؤية المؤسسة
مشغّل ماكينات الإنشاءات العالمية الأكثر احترامًا وتميزًا
رؤية مؤسسة لونكينج هي أن تصبح مشغّل ماكينات الإنشاءات العالمية الأكثر احترامًا وتميزًا. ولتحقيق هذه الرؤية الكبيرة، من الضروري تفعيل "الارتقاء ثلاثًا".
الارتقاء من "مُصَنِّع ماكينات الإنشاءات" إلى "مشغِّل ماكينات الإنشاءات". الفرق الأكبر بين "المصنّع" و"المشغّل" هو أن "المصنِّع" يتخصص في تصنيع المنتجات المرئية، في حين أن "المشغّل" يتخصص في تصنيع المنتجات المرئية فضلاً عن الأبحاث والتطوير وخدمة ما بعد البيع ويهتم بتطوير المنتجات غير الملموسة واستخدامها مثل الثقافة والعلامة التجارية والخدمة بما يلبي المتطلبات المادية والروحية للعملاء.
الارتقاء من "الامتياز في الصين" إلى "التميّز العالمي". هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تدفع المؤسسة من "ممتازة" إلى "متميزة"، لكن المفتاح لذلك هو "التدريب الجيد" والذي بدوره يتألف من أفراد عاملين على مستوى جيد من التدريب وفلفسة التدريب الجيد وسلوك التدريب الجيد.
بالنسبة لتقييم الأداء المتميز، أقامت الصين والولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوربية نظامًا علميًا، ووضعت معاييرًا صارمة في نواحي "القيادة، الاستراتيجية، العميل والسوق، المصادر، إدارة العمليات، القياس، التحليل، التحسين ونتائج الأعمال". وستعمل لونكينج على التحسين الشامل وفقًا لمتطلبات المؤسسة المتميزة. وستحاول أن تجتاز <تصنيف تقييم الأداء المتميز> الأوروبي أو الأمريكي في خلال 10 – 15 أعوامًا، وأن تحقق تدريجيًا الارتقاء الاستراتيجي من "الامتياز في الصين" إلى "التميز العالمي".
الارتقاء من "معجزة في الصين" إلى "مرموقة في الصناعة". منذ تأسيسها في عام 1993، أبدعت لونكينج "أسطورة لونكينج" بتطورها السريع، وهو ما اعتبر إبداعًا في الصناعة. في عمليات التطوير المستقبلية، وسنصر على التطوير العلمي والتطوير المستدام، فضلاً عن تولي المسئولية الاجتماعية ونشر المساواة والهدالة، وحماية البيئة الطبيعية والاجتماعية، ودعم الأعمال الخيرية العامة، واكتساب احترام وثناء من المستخدمين والموزعين والأفراد العاملين والمورِّدين والمستثمرين، فضلاً عن صناعة ماكينات الإنشاءات بأكملها والمجتمع.

التزام المؤسسة
خلق قيمة بالحكمة لفائدة البشرية بفعالية.
التزام الشركة هو السبب والقيمة لوجودنا.
يتميز أفراد لونكينج بالمثابرة والإبداع، يجمعون بين حكمة الفرد والفريق بعمق لتطوير المنتجات الجديدة بتقنيات جديدة والتوسع في الخدمات الجديدة بأفكار جديدة بشكل مستمر. خلق الثروة ونشر القيمة للعملاء النهائيين والموزعين والأفراد العاملين والمورِّدين والمستثمرين، فضلاً عن صناعة ماكينات الإنشاءات بأكملها والمجتمع من خلال منتجات وخدمات ممتازة وفعّالة.
يبذل أفراد لونكينج الجهود لإظهار الأداء العالي في تنظيم المجموعة ومنتجات لونكينج وآليات الخدمة لتحرير العمل وتحسين الإنتاجية وفائدة البشرية وتقديم إسهامات جديدة وأكبر لبناء مجتمع صديق للبيئة وموفّر للمصادر.
وهذا هو الالتزام الجليل لأفراد لونكينج، وسعيهم الدائم وقيمهم الجوهرية المتوافقة.

مبادئ المؤسسة
التركيز على الناس: الوحدة بين الإنسان والآلة.
تنعكس مبادئ المؤسسة على توجهات الشركة من حيث المسئولية الاجتماعية وتجسيد القيمة المجتمعية لوجود المؤسسة من أجل مواصلة نهضة الشركة من "اقتصاد السوق" إلى "اقتصاد أخلاقي" و"اقتصاد إنساني".
التركيز على الناس معناه "الناس هي الجذور، والناس هي رأس المال".
I. "الناس هي الجذور". تلقى الاحترام بشكل يتناسب مع عدد من يحترمك من الناس. لاحترام الإنسانية، نرى أن "تلبية المتطلبات وإظهار الموهبة وتحقيق القيمة وتحسين جودة الحياة" هي أصل المؤسسة وروحها بالإصرار على الاحترام ومساندة المساواة. على الصعيد الداخلي، نصرّ أن "الأفراد العاملين ضروريون، احترام الأفراد العاملين، الاهتمام بالأفراد العاملين، الاعتماد على الأفراد العاملين، وإقامة أنشطة للأفراد العاملين وإشعال حماسهم"؛ كل شخص مدير، كل شخص أستاذ، كل شخص يستمتع بالنتائج المثمرة الناشئة من تطور المؤسسة السريع ويشعر بدفء "عائلة لونكينج"، مما يبني بيئة عمل ومعيشة منسجمة، مما يسمح لكل عامل أن يستمتع بالعمل والحياة من خلال إظهار حكمته وقدراته بشكل تام. على الصعيد الخارجي، نصر على "التركيز على المستخدم النهائي، التفكير في المستخدم النهائي، توفير منتجات ممتازة وخدمات فعّالة، تلبية المتطلبات الروحية والمادية للمستخدمين النهائيين، مساعدة المستخدم النهائي في تطوير الفعالية، وجمع الثروة، والاستمتاع بملذات الحياة، وتحقيق الطموحات." فضلاً عن ذلك، يضم "الناس" أيضًا المورِّدين والباحثين عن عمل والمجتمع وحاملي الأسهم والشركاء وغيرها. لقد صار مصير المؤسسة أن تختلط بأنواع علاقات المؤسسة كافة حيث يأتي من أعماق القلب ويتغلغل في عظام المؤسسة وصار روح المؤسسة.
II. "الناس هي رأس المال". تنل مكافأتك بشكل يتناسب مع الثروة التي تحققها للشركة. يجب أن تحترم الإسهامات الاجتماعية للناس وأن تحاول تلبية رغبات الناس ومتطلباتهم في الاستحواذ والهيمنة لتحسين المصادر وحصصهم. مما شك فيه أن رأس المال يستحق مكافأة؛ إذا أردت الاستحواذ على مصادر المؤسسة والسيطرة عليها، يجب أن تكافئ المؤسسة؛ وكلما استحوذت على مصادر المؤسسة وسيطرت عليها بشكل أفضل، صارت المصادر أفضل في التوزيع وزادت المكافآت التي تنالها المؤسسة. رغم ذلك، يجب أن تصرّ المؤسسات على مبدأ "أولوية الأداء"، وأن تبقى مختلفة عن منافسيها، وأن تسعى إلى المساواة حيث "الناس هي رأس المال"؛ جوهر "رأس المال" هو قدرات الناس، والذي يضم القدرة على التعلّم والقدرة على الابتكار والثدرة على التنظيم والقدرة على الاتصال وغيرها. بالنسبة للمؤسسة، تأتي هذه القدرات من جانبين: أحدهما من استقدام الكفاءات، لكن الأكثر أهمية من تعليم الأفراد العاملين الحاليين وتدريبهم حول الذكاء والمعرفة والمهارة مع عمالة المؤسسة والخامات والمصادر المالية لتعزيز استثمار رأس المال في قوة الموارد البشرية.
الوحدة بين الإنسان والماكينة تعني التناغم بين إلهام الإنسان وجودة الماكينة
تركز المؤسسات دائمًا على الإنسان وتعتبر الماكينات كمواد. من خلال الإبداع التكنولوجي، الأبحاث والتطوير والمصنعية الجيدة، تمتلئ كل قطعة غيار وكل ماكينة بالحيوية؛ مساعدة المنتجات الجديدة على تلبية متطلبات العملاء على اختلاف أنواعهم بشكل مستمر ومساعدتها أن تلائم الإنسان بشكل أكبر وأن تكون أكثر ذكاءًا. يستوعب "الإنسان" "الماكينة" المفعمة بالحيوية؛ و"الماكينة" تعرض الذكاء التام والموهبة المتميزة "للإنسان"؛ في حين يمكن معرفة ذوق "الإنسان" من جودة "الماكينة"، وذوق "الإنسان" يعمل على تحسين قيمة "الماكينة"؛ حيث يكمل "الإنسان" و"الماكينة" كل منهما الآخر ويتصلان داخليًا بشكل غير منفصل.

روح المؤسسة
المثابرة، الكرم، بُعد النظر والإبداع.
تعكس روح المؤسسة الفكرة الرئيسية لصاحب المشروع، وتجسّد الفكرة الشائعة بين الأفراد العاملين، وهي جوهر ثقافة المؤسسة.
المثابرة تعني الاجتهاد في العمل. فيقال إن عقلية أفراد لونكينج وصورتهم "تأتي بشكل فعّال من الاجتهاد".
الكرم يعني الود والجود. أفراد لونكينج ودودون مع الناس ويحبون كل عامل. أفراد لونكينج كرماء؛ تجد الكرم أيًا كان موقع المؤسسة. ولهذا السبب فاز السيد/ لي سان يِن بجائزة "الأعمال الخيرية الصينية".
بُعد النظر يعني "قف على أراضي الصين الأم لكن انظر إلى العالم"، و"قف عاليًا وانظر عاليًا". ودائمًا ما يقف أفراد لونكينج على أمواج الزمن ويتقدّمون للأمام.
الإبداع: هذا هو مفتاح لونكينج للتطوير السريع والصحي والمستدام، فضلاً عن قوتها التي لا تنضب في تطوير المؤسسة. حيث يساعدنا إبداع المؤسسة وثقافة الإبداع وإبداع العلامة التجارية وإبداع التكنولوجيا وإبداع المنتج في دفع لونكينج إلى عصر من التطوير المتناغم والمستدام.

أسلوب المؤسسة
المثابرة، الواقعية والفعالية.
أسلوب المؤسسة: هذا هو جو الشركة، وهو رمز هام للحكم على صحة ثقافة المؤسسة.
الأبحث والتطوير الدءوبة، المصنعية الجيدة، الإدارة المتقدّمة، الخدمة الدقيقة، السعي الثابت للكمال، التكريس لكل سوق ولكل منتج ولكل خدمة ولكل التفاصيل، هي فهم أفراد لونكينج وسعيها إلى "المثابرة".
العمل بشكل حازم وفوري: لا أعذار، لا تأخير، السرعة والإيجابية، السرعة والتميز: هذه هي تفسير أفراد لونكينج وممارستهم لمفهوم "الواقعية والفعالية".

مفهوم العلامة التجارية
السعي للتميز والكمال.
العلامة التجارية هي رمز للمنتج وصورة المؤسسة. جوهر قيمة العلامة التجارية هي قيمة العميل؛ هي الالتزام بالتزامات المؤسسة أمام العميل.
ولا يتوقف أفراد لونكينج عن مواصلة التميز والريادة للأكثر تميزًا. فمهما كانت العلامة التجارية للمنتج أو العلامة التجارية للخدمة، ومن خلال الإبداع المستمر، نهضنا من العلامة التجارية الإقليمية السابقة إلى "الإبداع في الصين" حاليًا أو حتى المتوقع "الإبداع حول العالم". وتحقيق التنمية الاستراتيجية من "الامتياز" إلى "التميز".


قيمة السوق
طلب العميل هو سوقنا.
تعدّ السوق هي الأرض التي نبقى عليها والغذاء الذي ننميه. كما أن طلب العميل هو أكبر أسواقنا.
ويصرّ أفراد لونكينج دائمًا على مفهوم العمل "التركيز على العميل"، بأنواع الطرق جميعها، وأنواع القنوات جميعها، للتركيز على طلبات العملاء من الماكينات وقطع الغيار والخدمات والتعرّف عليها وقيادتها وخلقها. نفكر في العملاء ونهتم بهم، ونتخذ من التفكير في "الإرضاء ووجود تأثير انفعالي على العميل" سعينا في العمل ومكافأة جهودنا.
يمارس أفراد لونكينج بنشاط فكرة العمل "التسويق الكبير"، بما يتطلب "أن يكون كل شخص مندوب مبيعات". كل فرد يعمل للمبيعات بشكل مباشر أو غير مباشر، مما يضع الأساس لكل قسم من الأبحاث والتطوير إلى المشتروات والتصنيع والفحص والتسويق وخدمات ما بعد البيع والدعم الفني، ويظهر الاهتمام بالسوق، ويبحث عن السوق، ويخدم السوق، ويشكّل المناخ الجيد، ويدفع التطوير الكبير للمؤسسة.
يؤيد أفراد لونكينج دائمًا "المصادر والاستثمار بربح لكل الأطراف". فهذه هي نظرية تطوير التسويق التي رفعها السيد/ لي سان يــِن وفقًا لسمات المنتجات والأعمال التجارية وقاعدة بناء فريق الموزعين.
وتعني نظرية "الربح لكل الأطراف" الشراكة الاستراتيجية المقامة بين لونكينج وموزعي لونكينج لتقديم منتجات لونكينج وبدء خدمات ما بعد البيع، وهي بذلك علاقة عمل ذات ربحية لكل الأطراف. فحينما تنال منتجات لونكينج مبيعات سريعة في السوق، يجني موزعو لونكينج أرباح ثرية في أثناء عملية التسويق؛ ويستفيد كل منهم من الآخر، يتطورون معًا ويحققون الربحية لكل الأطراف.
تشير "نظرية المصادر" إلى المصادر القيّمة لوكلاء توزيع منتج لونكينج. وفقًا لقواعد السوق والصناعة، لا يمكن لـلونكينج إلا أن تختار موزع واحد في منطقة واحدة، لذلك تصبح المصادر محدودة، في حين أن هذه المصادر يمكن أن تحقق الثروة وتجلب الأرباح المستمرة للموزعين وتساعد في تنمية أعمال الموزع بما يوجّه قيمة الموزع من هذه المصادر؛ التعاون مع لونكينج بشكل شامل وإدارة منتجات لونكينج جيدًا.
أما "نظرية الاستثمار" فهي نظرية رفعها رئيس مجلس الإدارة لي سان يِن بناءًا على نظريات الربح لكل الأطراف والمصادر، والتي أقرّها الموزعون بشكل عام. وحيث إن وكالات توزيع لونكينج يعدّون مصدر ذا قيمة بعلاقات عمل "ربحية لكل الأطراف"، فهي تستحق اعتبارها مشروع آخر جدير باستثمار المزيد من الوقت والطاقة ورأس المال للعمل فيه من أعماق القلب، والعمل مع لونكينج يدًا بيدٍ وكتفًا إلى كتفٍ، لتحقيق التطوير المستدام وإطالة عمره.
وستصرّ لونكينج دائمًا على مبدأ "وكالة التوزيع" والمميزات الثلاثة وهي "الجودة والخدمة وأداء التكلفة"؛ وستدعم الموزعين للتفكير في منتجات لونكينج كاستثمار للعائلة أو الفريق، وكمصدر للميراث والتعاون بأمانة لتحقيق الفوائد المشتركة.